مشكلة الصراع حول الموارد

اعداد :               

1- يسن احمد بكر           
2- هاوار عثمان قادر
3- احمد عمر عبدالله
4- عربي حسن عربي

آن الصراع بصفة عامة ، يحدث فى المواقف التنظيمية آلتي تتطلب أداء أنشطة غير متوافقة ، كما انه يحدث فى المواقف آلتي يمكن آن تؤدى تصرف أحد العاملين فيها آلي الأضرار بالأنشطة الوظيفية لبعض العاملين ، آو التداخل معها ، آو مقاومتها ، آو تعارضها ، بما يؤدى آلي انخفاض كفاءة الأنشطة

 على مدار العقد القادم سوف ينمو سكان العالم من سبعة مليارات إلى تسعة مليارات نسمة. وسوف يؤدي الطلب المتزايد على الموارد الطبيعية، الناتج عن ذلك النمو السكاني الهائل، إلى تشكيل ضغوط غير عادية على أسواق المواد الأولية، كما يمكن أن يؤدي لحدوث صراعات على الصعد المحلية والإقليمية والدولية، لاسيما على أساليب الوصول لتلك الموارد وطرق استغلالها والتحكم فيها. وقد انتهت"أكاديمية ترانس أتلانتك" في الآونة الأخيرة من طبع بحث علمي حول هذه الموضوعات ،الصراع من أجل الأرض والطاقة والطعام والماء والمعادن". والنقطة الأساسية هي أنه كي يمكن لنا تقدير التأثير الكامل للطلب المتزايد على الموارد الطبيعية المتعددة، فإن تحليلا يحدد أسس وأنماط التفاعل بينها سوف يكون ضرورياً للغاية.
وإذا ما نظرنا على سبيل المثال، إلى الإنتاج المتزايد لمادتي النفط والغاز الطبيعي، في مختلف أنحاء العالم، فإننا سنجد أن تلك الزيادة الإنتاجية تمثل خبراً جيداً في حد ذاتها، إذ سوف تحيل إلى الاستيداع تلك التنبؤات المتشائمة التي سادت زمنا حول ما يعرف بـ"نقطة ذروة النفط"، ونفاذ الغاز الطبيعي من العالم.

اسباب مشكلة الصراع

على مدار العقد القادم سوف ينمو سكان العالم من سبعة مليارات إلى تسعة مليارات نسمة. وسوف يؤدي الطلب المتزايد على الموارد الطبيعية، الناتج عن ذلك النمو السكاني الهائل، إلى تشكيل ضغوط غير عادية على أسواق المواد الأولية، كما يمكن أن يؤدي لحدوث صراعات على الصعد المحلية والإقليمية والدولية، لاسيما على أساليب الوصول لتلك الموارد وطرق استغلالها والتحكم فيها. وقد انتهت"أكاديمية ترانس أتلانتك" في الآونة الأخيرة من طبع بحث علمي حول هذه الموضوعات ،الصراع من أجل الأرض والطاقة والطعام والماء والمعادن". والنقطة الأساسية هي أنه كي يمكن لنا تقدير التأثير الكامل للطلب المتزايد على الموارد الطبيعية المتعددة، فإن تحليلا يحدد أسس وأنماط التفاعل بينها سوف يكون ضرورياً للغاية.
وإذا ما نظرنا على سبيل المثال، إلى الإنتاج المتزايد لمادتي النفط والغاز الطبيعي، في مختلف أنحاء العالم، فإننا سنجد أن تلك الزيادة الإنتاجية تمثل خبراً جيداً في حد ذاتها، إذ سوف تحيل إلى الاستيداع تلك التنبؤات المتشائمة التي سادت زمنا حول ما يعرف بـ"نقطة ذروة النفط"، ونفاذ الغاز الطبيعي من العالم.

تضارب المصالح

هي امنية الافراد او الجماعات للحصول على اشياء متوافقة مع اهدافهم واحتياجاتهم ، على سبيل المثال ينشأ تضارب المصالح في مكان العمل عندما يكون الموظف قد تنافس على المصالح أو الولاءات ، على خلاف مع بعضها البعض للحصول على العمل او المكاسب التي ينتجها العمل وهذه المصالح ربما تكون مصالح مالية، شخصية،انشطة خاصة.

تضارب الاحتياجات

هنالك احتياجات يتطلبها الانسان من اجل البقاء مثل الغذاء والماء والمكان والامن للعيش بسلام، تنشا النزاعات بين المجموعات او الافراد بسبب فقدان او التهديد بفقدان احد هذه الاحتياجات.

صراع القيم

يحدث عندما تكون هنالك منافسة وتعارض على الأفكار أو المعتقدات الدينية او العادات الأخلاقية او الاختلافات التربوية عند الافراد او الجماعات 
وصراعات القيم هو بحد ذاته صعب الحل ولكنها ليست مستحيلة لأن الناس لديهم مشاعر وانتماء قوي للغاية بشأن مواقف معينة مثال ذلك بسبب قيام مجموعة حريصة على نشر عقيدة معينة وفرضها على الآخرين ، وبعض الزعماء هو الذي يوجج فتح جذور تؤدي إلى تفاقم الخلافات الدينية والسياسية كجزء من تكتيكاتهم للحفاظ أو الحصول على السلطة

صراع الهوية

واحد من اكثر الأنواع شيوعا من صراعات الاحتياجات هو الصراع حول الهوية او صراع الاعراق، الذي يحدث عندما يكون الشخص أو مجموعة اشخاص يشعرون بأنهم مهددون نفسيا او جسديا من قبل الاخرين وعندما يستفحل هذا النزاع فان الحل سيكون مستعصيا،ان صراع الاحتياجات هو قابل للتفاوض على عكس صراع الهوية،فالهوية هي القضية الرئيسية في معظم الصراعات العرقية والإثنية،بل هي أيضا قضية رئيسية في العديد من النزاعات العائلية من الجنسين ، عندما يختلف الرجال والنساء على الدور المناسب في العائلة أو الأطفال يختلفون مع والديهم حول من اكثر اهمية او سيطرة على حياتهم، وكيفية تقديم أنفسهم إلى العالم الخارجي

الصراع الايدلوجي

الايدلوجيا هي منظومة من الأفكار المرتبطة اجتماعيا بمجموعة اقتصادية أو سياسية أو عرقية وأصبحت تطلق الآن على علم الاجتماع السياسي تحديدا مثال الشيوعية، والرأسمالية، الحرب المقدسة

تضارب الثقة بالحكم او العدالة

تحقيق العدالة هي بحد ذاتها مشكلة وخاصة عندما تكون الثقة مفقودة بين الاطراف مما يسبب نزاعا جديدا ،ومن الامثلة الحية هي قرارات المحاكم الرئيسية في البلدان الخارجة من ازمات او حالة الصراعات فانها دائما مشكوك في قراراتها او عدم مصداقيتها من قبل الاطراف الضعيفة

             

هل أعجبك الموضوع ؟